لم يستغرق الأمر سوى يومين فقط للمستثمر بيل هوانغ ، الذي بدأ في التجارة في أسواق المال ، حتى يخسر كل ثروته ، وبدأت في الاستثمار ، وبيت الاستثمار ، ووقع المشاريع التجارية بموجة بيع عنيفة في أسواق المال الأمريكية في أواخر الشهر الماضي.
قيد التطوير نحو 8 سنوات ، وهو يطلق عليه اسم تجاري يطلق عليه لقب “شبل نمر” ، وهو يطلق عليه اسم “شبل نمر” ، ويبدأ الرجل في بناء ثروة. ومليارات الدولارات من داخل الرهان.
والشهر الماضي ، إدارة رأس المال التابع له مجموعة واحدة من عمليات الشراء ، وطلبات الشراء ، وسابق الأسعار.
تحت الماء
كأحد أبرز حيتان “وول ستريت” ، لم يكن هوانغ يثير الكثير من الضجيج في سوق المال ، فقد فضل الرجل الغياب عن المشهد.
ولسنوات طوال ليس لديّ اسم هوانغ أو الصندوق التابع له ، يظهر في أي من الإفصاحات المرسلة إلى أسواق المال ، إذج انتهج حيلة غريبة من خلال استخدام أحد الأدوات التي يمكن الاستثمار التي يمكن الاستثمار بها ، وهي عقود التبادل التي تستثمر المستثمر المستثمر الخسارة في هذا السهم امتلاكه.
بيد أن السياسة الاستثمارية التي اتبعها هوانغ بتركيز السيولة التي حصلت عليها من المقرضين في الأسهم ، أثبتت فشلها بعد التكتل في تلك الأسهم وتسببت في نهاية المخدرات في استثمارات بمليارات الدولارات ، بالإضافة إلى محو ثروة هاونغ بالكامل.
درس من المٌعلم … التعايش مع الخسارة
كأحد تلاميذ المستثمر الأميركي الأسطوري جوليان روبرتسون ، فإن أحد أهم الدروس التي تعلمها هوانغ في حياته مع الخسارة.
صورة توضيحية لموقع “Tiger Cub” على غرار “Tiger Cub”.
ها ها ها ها ها ها ها ، ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ، ها ها ها ها ها ها ، ها ها ها ها ها ها ها ، .
حلق في 4 حالة من الآن ، مكتب الاستثمار العالمي من Goldman Sachs الذي وضع هوانغ على قائمته السابقة التي تظهر باللون الأسود السمعة السيئة ، بعد كشفه في سوق المال.
لم يدم طويلا ، إعادة التعامل معه مرة أخرى.
العلاقات السابقة أثبتت سياسة هوانغ في الرهان والمقامرة على ارتفاع الأسهم الأسهم هبوطها عدم نجاعتها ، في عام 2008 الاستثمار ذو الأصول الأصولية الجنوبية يراهن على هبوط أسهم شركة فولكس فاغن هاونغ ، لكن قيمة السهم تضاعفت خلال يومين ليضطر هاونغ حينها إلى إغلاق كافة مراكزه في السهم متكبداً خسائر فادحة.