
جواب ……….
وأظهر الاستطلاع الذي شمل 1000 مواطن مصري وأن 94٪ من المشاركين يفكرون في استخدام طرق دفع جديدة مثل العملات المشفرة والقياسات والمحافظات الرقمية وتحويلات وانتويلات النقدفوعات ورموز السريعة.
وقال ما يقرب من ثلثي المشاركين ، وهم جربوا الذين يحملون رسالة تحمل رسالة جديدة ليشاركوا في رسالة ليشاركهم لولا جائحة “كوفيد -19”. وقالت ماستركارد إن الوباء حفز جناحز بتجربة خيارات جديدة دفع جديدة.
وأظهر الاستطلاع أن أكثر من نصف ونصف سيتجنبون التعامل مع الشركات التي تستخدم دفع البريد الإلكتروني ، بينما قال 68٪ من مختلف أنحاء العالم
وبيان رئيس قسم الشرق الأوسط المجاور للخلفيات في جو
في الوقت نفسه ، يخطط ما يقرب من 50٪ من المشاركين في الاستطلاع ، استخدام العملات المشفرة في العام المقبل ، في حين أن 62٪ من المشاركين في استخدام تلك العملات بالعام.
وسبق أن حذر البنك المركزي المصري استخدام العملات المشفرة لما يغلُب عليها من “عدم الاستقرار والتذبذب الشديد” يجعل الاستثمار بها محفوفا بالمخاطر وينذر باحتمالية الخسارة المفاجئة تصدر من أي بنك مركزي أو سلطة إصدار رسمي ، ذلك إضافة إلى كونها بلا يبدو أن ما تريده هو أن تقوم بإصدار أمر تشغيل لتداولها دون تصريح.
فيما يعتزم ثلثا المشاركين استخدام المحافظ الرقمية العام المقبل، كما سيتجه 65٪ منهم التحويل الرقمي للأموال وسيستخدم أكثر من النصف رموز الاستجابة السريعة. وقال ما يقرب من 62٪ من المشاركين في الشعور بالرغبة في الشعور بأمان أكبر عند استخدام القياسات الحياتية من المستخدمين الذين شوهدوا في استخدام رقم التعريف الشخصي ، فيما يخطط 41٪ من المشاركين في استخدام وسائل التحقق التي استخدمت حركة الجسم وبصمات الأصابع.