أغلقت أسواق الأسهم الرئيسية في تباين اليوم الأحد ، وتعرض المؤشر السعودي لضغوط من أسهم الشركات ، وسط أسعار النفط ، بينما استمدت دبي دعما من القطاع العقاري.
أسعار أسعار النفط منخفضة يوم الجمعة وفقدت نحو 2٪ على مدار الأسبوع في بدء الإنتاج وإغراقها كوفيد -19 في حالة التفاؤل حيال تعافي الطلب على الوقود.
مؤشر القياسي السعودي 0.7٪ ، سهم سهم سهم الراجحي 1.9٪ وهبوط البنكلي السعودي نحو 2٪ ، بحسب ما ورد في “رويترز”.
ونزل سهم أرامكو السعودية 0.1٪ ، رغم اتفاق الشركة على صفقة قيمتها 12.4 مليار دولار لبيع حصة في خطوط أنابيبها.
وفي دبي ، أغلق المؤشر الرئيسي مرتفعا 0.4٪ ، تقوده زيادة بنسبة 1.9٪ في سهم إعمار العقارية و 2.3٪ لوحدتها إعمار مولز.
وكان العضو المنتدب لإعمار العقارية ، وكان أكبر مطور عقاري مدرج في دبي ، قال للعربية يوم الخميس إن مبيعات الربع الأول من العام بلغت 6 مليارات درهم (1.63 مليار دولار).
وبلغت البيانات العامة ، النفقات العامة ، تلك البيانات السابقة التي كانت تبلغ 2.5 مليار درهم. وقال إن الأسعار واعدة السوق العقارية تشهد تشهد طلبا ، ولاسيما على الفيلات والمنازل المطلة على البحر.
وفي أبوظبي ، المؤشر المؤشر 0.2٪ ، مدعوما بصعود سهم اتصالات 0.7٪ ، وسهم بنك أبوظبي الأول ، أكبر بنوك الإمارات ، 0.1٪.
مصادر رويترز أوردت يوم الخميس نقلا عن 3 مصادر مطلعة أن شركة بترول أبوظبي الوطنية “أدنوك” تدرس نشاط الحفر في البورصة المحلية. وتقول شركة النفط الحكومية إن وحدتها للحفر هي الأكبر في الشرق الأوسط.
وارتفع المؤشر القطري 0.2٪ ، إذ زاد سهم منتج البتروكيماويات صناعات قطر 1.4٪ ، في حين صعد سهم بنك قطر الوطني 0.2٪.
وخارج الخليج ، المؤشر المصري القيادي 0.9٪ ، مع صعود معظم أسهمه.