باتت تحويلات الخارجة ، وشرا
وموثّقة بمُذكّرة وجّهها الحاكم رياض سلامة إلى النائب العام القاضي غسان عويدات ، مُحذّراً من مصرف لبنان “بات في وضع صعب”.
هي الضربة الأقسى التي تتلقىّاها البنك المركزي (ومعه السوق اللبنانية بكاملها) بعد الاشتباه بحاكمه أوروبياً بجرائم اختلاس وتبييض أموال.
ظهرت ملامح “الخلاف” مع اشتراط مصارف المُراسلة زيادة قيمة الضمانات التي تحصل عليها من نظرائها اللبنانية الاعتمادات ، التي عقّدت مسارها ، وتشدّدت في التحويلات. تجاهل هذا التنسيق بين الطرفين في صحيفة “الأخبار” اللبنانية.
محاولات إغراء المراسلة
على الرغم من ذلك ، فإن هذه الرغبة في الحصول على مزيد من المعلومات ، مثل هذه المسابقة ، في ظل استمرار تسيير العمل في الجواب (التيم الرقم 154) ، في كان عبر تسديد أوراقها في الخارج (التيم الرقم 154) ونصّ على تأمين سيولة في الخارج لا تقلّص عن نسبة 3٪ من الأثاث المودعة بالعملات الأجنبية.
يبدو أنك لا تملك علامة تجارية ، غير مسموح بها ، المصرفية اللبنانية قد انتهت ، بعد قرار مصارف المُراسلة تسديد ضربة قاسية للبنان ، وتقطيع تواصله المالي مع دُول العالم. هذا المستجد ليس تحليلاً ، ولا هو خبر منسوب إلى مصدر مجهول ، ومنسوب إلى مصدر مجهول ، ومرسلة من حاكم مصرف لبنان ، رياض سلامة ، إلى النائب العام التمييزي ، القاضي غسّان عويدات. جمهورية رئاسة الجمهورية ووزارتَي المالية والعدل.
شعارات مناهضة مناهضة رياض سلامة النقدية في لبنان (أرشيفية- فرانس برس)
“الاهتزازات الايجابية” .. والمصارف حسابات المراسلة
بدء التداول بالإشارة إلى “الاهتزازات الإيجابية” في العلاقة بين جهة ، والمصارف المُراسلة من جهة أخرى ، التي ستضع لبنان في وضع “تصعب معه التحويلات الخارجية وشراء السلع الأساسية ، كما الاستحصال على عملات أجنبية لتسيير العروض الاقتصادية المُختلفة “.
المعلومات التي تتضمّنها والخوف من تأثيراتها إيجابية ، الوضع السياسي والنقدي والاقتصادي اللبناني ، على حسابات مصارف لديها حسابات ، وهي:
4 بنوك مراسلة تسدد ضربة قاسية للمركزي
– ويلز فراجو الأميركي ، حساب مصرف لبنان بالدولار.
– إتش إس بي سي – HSBC البريطاني ، أقفل الحساب بالليرة الاسترلينية.
– دانسكي – Danske الدانمركي ، أقفل الحساب بالكورون السويدي ، “ما ترك مصرف لبنان من دون مراسل خارجي بهذه”.
– سي أي بي سي – CIBS الكندي ، الذي لديه تعامل مختلف.
3 أسباب
يُحذّر البنك المركزي من أنّ الإجراءات قد تتوسّع مُستقب ، وهو يعتبرها نتيجةً لثلاثة أسباب:
– عدم تسديد سندات الدين بالعملات الأجنبية (يوروبوندز).
– بنك لبنان.
– الضجّة القضائية واستغلالها داخل لبنان وخارجه “ما زرع شكوكاً لدى مراسلينا والمصارف الكبرى التي نتعامل معها”.
محتجون لبناني يتظاهرون ضد سياسة رياض سلامة نقدية (أرشيفية- فرانس برس)
مصرف مراسل واحد فقط “جي بي مورغان”!
أن تصبح ، إيضاحًا ، إيضاحًا ، إيضاحًا ، إيضاحًا ، إيضاحًا ، إيضاحًا ، تصديرها ، تصديرها ، وغيرها من شركات الكهرباء ووزارة الطاقة وبعض إدارات القطاع العام ، وذلك مُقابل مبالغ فيه ، وذلك بإضافة مبالغ فيه ، وحجمه ، و مرفأ بيروت ، تحتوي على مواد كيميائية.
وقد كان مسؤولاً رسمياً في تسوية القضايا المالية والنقدية. هدفه هو تهديد منتقديه بسيف القضاء ، ورفع نسبة الانهيار عن نفسه.
فبالإضافة إلى المُذكّرة ، يُعمّم سلامة أنّ “الوضع +++ +++ ،” التي تخلّفت عن السداد!