بينما تتواصل المساعي من أجل تحديد المسؤولية عن حادث السفينة العملاقة التي تنتقل حركة المرور في قناة السويس لمدة 6 أيام ، حمل بعض المسؤولين في مصر تلك الأيام قبل أيام لقائد إيفان.
مناورة خاطئة
ورأى مسؤولان من هيئة طيران تابعة لقطاع الطيران التابع لشركة طيران تابعة لشركة طيران تابعة لقطاع البحرية.
أضاف المسؤولان اللذان يعملان ضمن فريق الإنقاذ التابع لهيئة قناة السويس ، وكالة السياحة الأوروبية ، أن “القبطان قام بمناورة خادمة لانحراف السفينة قبل جنوحها بهذا الشكل”.
عاصفة ترابية ورياح شديدة
إلى ذلك ، توضح الصورة أن “المناورة الخاطئة تتسبب في تدهور شديد في الحالة البيئية ، وظروف السفر المشتركة كلها عوامل مشتركة لفقدان الوزن ، وفضاء السفر ، وسائر العوامل التي أدت إلى السفر إلى الحالة ، والصحة ، وسائر العوامل المؤثرة في هذه الحالة ،” التي تشكل عائقا أمام حركة الملاحة في القناة.
يذكر أن السفينة كانت جنحت في الكيلو 151 بالمدخل الجنوبي لقناة السويس ، سرعة الرياح 40 عقدة. ونجحت فرق الإنقاذ التابعة لهيئة قناة السويس يوم الاثنين الماضي فى إعادة تعويم السفينة العملاقة ، يبلغ طولها 400 متر وعرضها 59 متراً ، فيما تبلغ حمولتها 224 ألف طن.