
في أول تطبيق لمنهجية المؤشر الرئيسي 5 شركات مقابل 5 شركات أخرى فقط ، بدأت في بدء العمل بها أول فبراير المقبل 2021.
كانت إدارة المنشورات المعلنة عن تطوير منه ، تكوين المؤشر الرئيسي الأسبوع الماضي ، المؤشر أكثر قدرة على الواقع ، الاستفادة من الحفاظ على استقراره وجاذبيته الاستثمارية ومزيد من الزيادة في التوزيع النسبي للشركات داخل المؤشر.
انخفاض نتائج المراجعة السابقة ، انخفاض الوزن النسبي ، حيث تشير إلى انخفاض الوزن النسبي للمؤشر من حيث الوزن النسبي حوالي 44.42٪ وذلك في حالة عدم تطبيق المنهجية الجديدة ، إلى 36.81٪ بعد تطبيق المنهجية الجديدة ، وهو ما يسهم إلى حد كبير في التوزيع النسبي للشركات داخل المؤشر ، أحد أهم مستهدفات عملية تطوير منهجية المؤشر الرئيسي.
وتتحول إلى مؤشر أسعاره الحالي ، والذي يظهر أنه يضم الشركات الأكثر تميزا من حيث الأداء والتشغيلي.
وتداول فلسفة التعديل الجديد لمنهجية ، المؤشر في الإدراج ، جدول الميزانية “قيم التداولات” ، إضافة معيار رأس المال السوقي مرجحاً بالتداول الحر ، والذي يشترط تقل قيمة رأس المال مرجحاً بالتداول الحر للشركات المؤهلة للمشاركة في تاريخ المراجعة ، عن المراجعة الوسيط لرأس المال السوقي مرجحاً بالأسهم حرة التداول لأعلى 60 شركة من حيث السيولة ، وذلك للعمل الجيد للشركات ذات الأحجام الكبيرة مشاهدة بمعدلات سيولة مرتفعة ، وهو ما يحافظ على المؤشر للاستثمار المحلي وعالمياً.
هذا بالإضافة إلى يستهدف تحقيق مزيد من الاستقرار في مكونات المؤشر وتجنب حذف عدد كبير من الشركات في المراجعة الواحدة وذلك بما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية ، حيث يتم ترتيب الشركات من حيث السيولة “على أن تكون تلك الشركات مستوفاة معايير الانضمام بالمؤشر ، يتبعه قاعدة عازلة قاعدة قاعدة ثبات مكونات مؤشر وتحد من تغيير عدد كبير في الشركات خلال المراجعة الواحدة وهي المنهجية المتبعة في المؤسسات التي تصدرها مؤشرات عالمياً.
حيث يتم اختيار الشركات التي تضم عددًا من الشركات الـ 27 الأعلى من حيث السيولة وكذا المستوفاة لباقي ، ثم يتم اختيار الـ 3 شركات تضم عدد 6 بداية من الشركة رقم “28” وحتى “33” في الترتيب من السيولة ، خلال مطابقتهم مع الشركات للمؤشر الحالي ، حتى يستكمل عدد الشركات المكونة للمؤشر إلى 30 شركة ، هذا بالإضافة إلى معيار آخر يقضي بحذف الشركات التي تصفيتها من المؤشر.