
أطلق عدد من المصادقات والعلماء في أوروبا وأوروبا ، وهو الأول من نوعه ويهدف إلى الطول في تحقيق الهدف المنشود.
وحصل المشروع الذي يحمل اسم (Odeuropa) على التمويل من الاتحاد الأوروبي ، حيث يريد القائمون عليه “استعادة رائحة العالم الزكية التي كانت سائدة في” ، ومن ثماحتها للجمهور في الوجه من أجل تجربة طعم الحياة التي كانت سائدة في أوروبا خلال القرون العودة .
وأطلقوا العلماء الأوروبيون على مشروعهم اسم المشروع (Odeuropa) ويطمحون منذ فترة زمنية تتراوح بين 100 سنة و 500 سنة مضت من الآن.
وحسب تقرير نشرته جريدة “ديلي ميل” واطلعت عليه “العربية.نت” فإن الباحثين سوف يستخدمون تقنيات “الذكاء الاصطناعي” لاكتشاف الإشارات إلى الروائح في النصوص القديمة، ومن ثم إنشاء موسوعة لهذه الروائح بما يتيح للراغبين بأن يجربوا تلك الروائح ويشموها ويعيشوا تبعا لذلك في الماضي.
وحصل هذا المشروع النادر والفريد من نوعه على منحة 2.8 مليون يورو (3.3 مليون دولار أميركي) من برنامج (EU Horizon 2020)
ويقول القائمون على المشروع إن المواد القصصية توفر أدلة حول كيفية نشر الأماكن والأشياء والأشخاص ، ويأملوا في قراءة هذه الجداول إلى الحياة.
يستخدم هذا النبات ، رجاء ، رجوع ، أرجاء ، أرجسية ، أرجسية ، أرجسية
قام على المشروع عدد من الباحثين الذين شملهم البحث في مواقع جامعية في أوروبية مشتركة من جامعة لندن ، وجامعة “أنجيليا روسكن” والأكاديمية الملكية للفنون والعلوم.
وكتبت ليزي ماركس ، وهي طالبة دكتوراه في متحف ريجكس في أمستردام: “في يناير 2021 سيستخدم مشروع أودي أوروبا الرجيج البيع بالتجزئة لرائحة أوروبا كتراث ثقافي”.
وسيجد الرجراج في النصوص القديمة عن أوصاف الروائح بسبع لغات ويجمعها للخبراء للاطلاع عليها ، حسب الطلب “دايلي ميل”.
وقالت الدكتورة سارة تونيلي من النصوص التي كتبها المكتوبة القديمة (FDK).
ولفتت تونيلي إلى أنه “سيتم بعد ذلك تجميع موسوعة عن الرائحة تحتوي على رائحة فردية منفصلة في ذلك ، وفكر ومن صنعها ، وسيتم بعد ذلك تقديم المعلومات الأولية إلى الكيميائيين وعمال العطور نسخة حديثة من الرائحة المنقرضة الآن”.
ويمكن بعد ذلك توفير هذه الروائح للمتاحف والمعالم السياحية تجربة أكثر واقعية للزوار “.